Powered By Blogger

الأربعاء، 28 ديسمبر 2022

كريسماس في الديار

 يحتفل العالم بعيد الميلاد المجيد وبالتحديد الانظار تتجه الي ارض السلام وصراع الحضارات وام الصراعات فى العالم ارض الديانات . فيها ولد السيد المسيح وسيعود يوما ما ليقتل الافترائات والكذب والدجل الذي ينادي به العالم المنحرف عن تعاليم المسيح وما تزل به من شرائع .يسقط زيف المحتفلين تحت الشجرة التي يحتفلون بها ومن تبعهم من غير المسيحيين فلا داعي للنكران فاليوم أصبح الكريسماس هو الوجه القبيح للانحراف والدجل على النصاري أنفسهم فهم لا أعلم علي ماذا يحتفلون كما يدعي بعضهم بمولد عيسي عليه السلام وبعضهم يحتفل فى وقت مختلف وبعضهم يختلف فى الموعد المحدد للميلاد وفي النهاية لا يهمني هذا الأمر. 

ما يهمني هو واؤمن به هو انا عيسى نبي الله بعث الي بني إسرائيل لأنهم غيرو وبدلو فى شرائع نبي الله موسي 

فجاء عيسي لتعديل وتصحيح ما اخفقو فى أمرهم بسبب تكبرهم وعنادهم وكذبهم وما لحق عليهم من دجل علي أنفسهم والناس فى ذلك الزمان فكانت معجزة عظيمه ادت إلى انقسامهم علي أنفسهم واصبحو فريقين .

وأصبح الفريقين الان ومن قبل فى ضلال لنترك هذا ونعود إلى موضوعنا الكريسماس 

ماهو الكريسماس هو عيد يحتفل فيه الطوائف المسيحيه بذكريات ميلاد السيد المسيح وهو ثاني أكبر احتفال بعد عيد القيامه 

ولكن من حدد ذلك التاريخ وهذا اليوم 

بكل بساطه القسيسين ورجال ما يدعون الدين لدي النصاري قامو بتحديد هذا اليوم وأيام اخري تدعو للسخرية فهو مختلف للطائف الاخري ويجب توضيح الأمر وهذا التدليس الذي نعلمه يجب علي الناس من النصاري ان يعلموه ويدركو جيدا انهم قد ضلو بسبب رجال الدين عندهم طريق الصواب .

ما يهم هو الان ان ارض الديار فلسطين تعاني بسبب 

بالعودة الي الديار فلسطين من حق هذا الوطن فقط أن يحتفل فى مولد المسيح فهو صاحب الديار والبيت والميلاد فلسطين وأهلها تحتفل كل يوم وفي كل وقت كما يعتقد المسيحيين ان المسيح قد صلب وقتل فهذا الأمر يتحقق فى ارض القيامه والسلام فهناك أناس يصلبون على الحواجز ويقتلون لأنهم يريدون ان يحتفلو بالميلادي المجيد يضربون ويقتلون فى ديارهم لا يحتفلون 

منهم من سجنو وعذبو حتي الموت كما أنصار عيسي واحبائه هكذا يحتفل العالم وهكذا تحتفل الديار .

معذرة لقد خرجنا عن سياق الكريسماس التقليدي 

الثلاثاء، 2 يونيو 2020

الحرب العالمية الثالثة



 الحرب العالمية الأولى والثانية هما حدثان تاريخيان هامان شكلا نقطة تحول في تاريخ الإنسانية، حيث تسببت كل منهما في تغيير العالم بشكل دائم، وشكلا تحديا كبيرا لمستقبل الإنسانية.


تمت الحرب العالمية الأولى في الفترة من 1914 إلى 1918، وشاركت فيها العديد من الدول الأوروبية والإمبراطوريات، وأدت إلى مقتل أكثر من 10 ملايين شخص وإصابة ملايين آخرين. كانت الحرب العالمية الأولى تتميز بالتكنولوجيا القتالية الجديدة مثل الأسلحة النارية والغازات السامة والدبابات والطائرات، وشهدت حرب الخنادق الشهيرة والتي استمرت لسنوات طويلة دون أن يحدث أي تقدم في الجبهات.


أما الحرب العالمية الثانية فقد بدأت في 1939 واستمرت حتى 1945، وشاركت فيها معظم دول العالم وكانت أكثر دموية من الحرب الأولى. تميزت الحرب العالمية الثانية بمجموعة واسعة من التكنولوجيا العسكرية الجديدة والمتقدمة، بما في ذلك الصواريخ والطائرات النفاثة والقنابل الذرية. قتل أكثر من 50 مليون شخص وأصيب ملايين آخرون، ودمرت مدن وقرى في جميع أنحاء العالم.

تعد الحرب العالمية الأولى والثانية من أهم الأحداث التي شهدتها البشرية في القرن العشرين، وكانت تلك الحروب تحولًا نوعيًا في تاريخ الحضارة الإنسانية وتركت آثارًا لا تزال ماثلة حتى اليوم.


تدخلت العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية في إشعال الحرب العالمية الأولى عام 1914، حيث اندلعت الحرب بين الحلفاء والقوى المركزية وتسببت في سقوط ملايين الضحايا من جميع أنحاء العالم. وقد انتهت الحرب بتوقيع معاهدة فرساي عام 1919، التي كانت تنص على تحمل المسؤولية الكاملة لألمانيا عن الحرب وفرض عليها عقوبات قاسية.


أدت التبعات السياسية والاجتماعية والاقتصادية لمعاهدة فرساي إلى نشوب الحرب العالمية الثانية عام 1939، حيث بدأت ألمانيا النازية في السيطرة على أجزاء كبيرة من أوروبا والعالم، مما أدى إلى تدخل قوى الحلفاء وتحرير القارة الأوروبية من الهيمنة النازية.


مع وجود التوترات والصراعات العالمية المستمرة بين الدول، يثير الكثيرون مخاوفهم من اندلاع حرب عالمية ثالثة، وهو ما يعد تحولًا نوعيًا ومدمرًا بشكل كبير.


إذا تجاهلنا الصراعات الإقليمية والدولية الصغيرة، فإن الحرب العالمية الثالثة يمكن أن تنشأ بسبب التوترات بين الدول الكبرى والتنافس على الموارد الطبيعية والنفوذ الجيوسياسي العالمية الأولى والثانية من أهم الأحداث التي شهدتها البشرية في القرن العشرين، وكانت تلك الحروب تحولًا نوعيًا في تاريخ الحضارة الإنسانية وتركت آثارًا لا تزال ماثلة حتى اليوم.

تدخلت العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية في إشعال الحرب العالمية الأولى عام 1914، حيث اندلعت الحرب بين الحلفاء والقوى المركزية وتسببت في سقوط ملايين الضحايا من جميع أنحاء العالم. وقد انتهت الحرب بتوقيع معاهدة فرساي عام 1919، التي كانت تنص على تحمل المسؤولية الكاملة لألمانيا عن الحرب وفرض عليها عقوبات قاسية.

أدت التبعات السياسية والاجتماعية والاقتصادية لمعاهدة فرساي إلى نشوب الحرب العالمية الثانية عام 1939، حيث بدأت ألمانيا النازية في السيطرة على أجزاء كبيرة من أوروبا والعالم، مما أدى إلى تدخل قوى الحلفاء وتحرير القارة الأوروبية من الهيمنة النازية.

مع وجود التوترات والصراعات العالمية المستمرة بين الدول، يثير الكثيرون مخاوفهم من اندلاع حرب عالمية ثالثة، وهو ما يعد تحولًا نوعيًا ومدمرًا بشكل كبير.

إذا تجاهلنا الصراعات الإقليمية والدولية الصغيرة، فإن الحرب العالمية الثالثة يمكن أن تنشأ بسبب التوترات بين الدول الكبرى والتنافس على الموارد الطبيعية والنفوذ الجيوسياسي

مع النمو السريع للتكنولوجيا العسكرية الحديثة والعولمة والتطور الاقتصادي العالمي، يثير الكثيرون القلق بشأن احتمالية حدوث حرب عالمية ثالثة. ومع ذلك، فإن العالم يستمر في العمل بجدية لتفادي هذا السيناريو المروع. وتوقعات اندلاع حرب عالمية ثالثة .


 

كريسماس في الديار

 يحتفل العالم بعيد الميلاد المجيد وبالتحديد الانظار تتجه الي ارض السلام وصراع الحضارات وام الصراعات فى العالم ارض الديانات . فيها ولد السيد ...